كتب: إسلام السقا
مع تغيّر الساعة وتطبيق التوقيت الشتوي، يزداد البحث عن موعد صلاة الجمعة وتوقيت بقية الصلوات. في القاهرة، جرى تأخير موعد صلاة الجمعة ليصل إلى 11:36 صباحاً. كما أُوضحَت مواقيت الصلوات الخمس اليوم، فصلاة الظهر ستكون 11:36 صباحاً، أما صلاة العصر فستكون في الثانية والرباع من بعد الظهر، وتحديداً عند 2:46 م، بينما يصل موعد صلاة المغرب إلى 5:11 م، وتختتم الخمس بصلاة العشاء عند 6:41 م.
موعد صلاة الجمعة والتوقيت الجديد للصلاة
أُعلن أن موعد صلاة الجمعة تم تأخيره إلى 11:36 صباحاً. وبالنسبة لباقي صلوات اليوم في القاهرة، فصلاة الظهر ستصلى في 11:36 صباحاً، والصلاة عند العصر تُؤدى في 2:46 م، والمغرب عند 5:11 م، والعشاء عند 6:41 م. يأتي هذا التعديل بالتنسيق مع تطبيق التوقيت الشتوي، ويهدف إلى تنظيم أوقات العبادة خلال النهار بما ينسجم مع الظروف الراهنة.
خطبة الجمعة اليوم
حدّدت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة ليوم 7 نوفمبر 2025، الموافق 16 جمادى الأولى 1447هـ، بعنوان: “إدمان الأطفال وسائل التواصل الاجتماعي”. وذكرت الوزارة أن الهدف من الخطبة هو التحذير من خطورة إدمان وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة على الأطفال، إلى جانب عرض سبل مواجهة ذلك والوقاية منه.
قرارات إدارية جديدة في وزارة الأوقاف
أصدر الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، عدداً من القرارات الإدارية والدعوية. تضمنت تكليف فضيلة الشيخ رمضان يوسف صالح خلف الله بتسيير أعمال وظيفة مدير مديرية أوقاف الوادي الجديد لمدة عام، وهو كبير بالمستوى الوظيفي “مدير عام” ضمن المجموعة النوعية لوظائف الخدمات الدينية. كما تضمنت القرارات تكليف فضيلة الشيخ عبد المهيمن السيد محمد إبراهيم بتسيير أعمال وظيفة مدير مديرية أوقاف البحر الأحمر لمدة عام، وهو مفتش دعوة أول بالمستوى الوظيفي الأولى (أ) ضمن نفس المجموعة.
تعاون بين وزارة الأوقاف والشركة العاصمة الإدارية
وقّع الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، مع المهندس خالد محمود عباس رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية، بروتوكول تعاون بشأن إدارة وتشغيل مسجد مصر والمركز الثقافي الإسلامي بالعاصمة الجديدة. جاء هذا البروتوكول بمقر الشركة في إطار التعاون المثمر وتنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بنقل التبعية الدعوية لمسجد مصر والمركز الثقافي الإسلامي إلى وزارة الأوقاف. ويشمل الإشراف الكامل على الأنشطة الدينية من صلوات وخطب ومراجعة الدروس، إلى جانب إدارة المدرسة القرآنية وسائر الشعائر اليومية، ليكون المسجد والمركز منبراً ثقافياً عالمياً يليق بمكانة مصر الفكرية الرائدة.
يمكنك قراءة المزيد في المصدر.
لمزيد من التفاصيل اضغط هنا.











































































































